ملكية الدنمارك أمثلة على

• بينما تعد الأوركسترا الملكية الدنماركية من بين أقدمها في العالم.
• درس مع زميله ويلهيلم مارستراند في الأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون الجميلة.
• وبسبب هذا تاريخها الملكي سهم البحرية النرويجية 1509-1814 مع البحرية الملكية الدنماركية.
• بعد أن احتلت القوات الدنماركية القلعة في عام 1702، تم ضم ما في المتحف إلى مجموعة الملكية الدنماركية.
• درست تاريخ الفن والنقد في جامعة بالتيمور وكانت طالبة زائرة في الأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون الجميلة.
• انتقلت عائلتها إلى هوبرو ثم انتقلت غيردا بعد ذلك إلى كوبنهاغن لمتابعة دراستها في الأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون الجميلة.
• تنظم الجائزة من قبل الجمعية الدنماركية للمهندسين بالتعاون مع معهد نيلس بور والأكاديمية الملكية الدنماركية للعلوم والآداب.
• ولدت إنغستروم في بلدية داندريد، ودرست في كلية الآداب (1945-1948) والمعهد الملكي للفنون (1945-1948) والأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون الجميلة (1948-1953).
• كما تم انتخابه كعضو أجنبي في الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم في عام 1988، والأكاديمية الملكية الدنماركية للعلوم والآداب في عام 1994 والأكاديمية النمساوية للعلوم في عام 2000.
• لكن مع حلول أغسطس 1943، و مع انهيار التعاون بين الحكومة و القوات النازية ، تم إغراق البوارج الدنماركية بيد القوات البحرية الملكية الدنماركية لمنع النازيين من استخدامها في الحرب.
• أصدرت القوات الجوية الملكية الدنماركية بيانا قالت فيه أن اثنين من طائراتها الإف-16 شاركت في الضربات الجوية وأصدرت البريطانية بيانا قالت فيه أن طائرات ريبر المسلحة شاركت أيضا في العملية.
• خلال القرون السابعة عشر، والثامنة عشر، والتاسعة عشر كانت القوات البحرية الملكية الدنماركية غالباً تُسمي سفنها تيمناً بشارات الشعار الملكي الدنماركي، وبالتالي غالباً كان لدى البحرية سفينة تُدعى التيجان الثلاثة.
• درس العديد من الفنانين الآيسلنديين في الأكاديمية الملكية الدنماركية للفنون في ذلك الوقت، بما في ذلك أسغريمور يونسون والذي جنباً إلى جنب مع ثورارين خلق صورة مميزة للمشهد الآيسلندي بأسلوب رومانسي طبيعي.
• بينما كانت ساتون تدرس نظام كتابة خطوات الرقص في الفرقة الملكية الدنماركية للباليه، التقت بلارس فون دير ليِث، والذي كانت لغات الإشارة موضع بحثه في جامعة كوبنهاجن واعتقد حينها أنه سيكون من المفيد استخدام طريقة كتابة مشابهة لتدوين لغات الإشارة.